ناشط سياسي يحذر: قطر تخطط لعزل الجنوب التونسي وضمه إلى دولة ليبيا الغربية
بقلم زياد الهاني - سبق لي قبل باش قلت أن المرزوقي يمثّل خطر على الأمن القومي لتونس، وهو أداة لتنفيذ سياسية تخريبية في المنطقة تسعى لتقسيمها وتستهدف ثرواتها.
تابعوا معايا هالخبر إلّي نشرتّو "الجزيرة نت" في 27 نوفمبر الفائت، وهو نفس اليوم إلّي أجرات فيه أفعى الإعلام العربي حوار مع المرزوقي، تعرّضت فيه لتصريحات الباجي إلّي سبقلو القول بأن المرزوقي صوّتولو الإسلاميين وروابط حماية الثورة والسلفية الجهادية.
المرزوقي عمل مغالطة أولى للرأي العام بادّعاؤوا أن الباجي اتهم مليون ومئة ألف من ناخبيه بأنهم "إرهابيّون ومتشدّدون"!! وزادت "الجزيرة نت" فوّحتها بادعاءها أن الباجي اتهم ناخبي المرزوقي بأنهم "تكفيريّون"!؟ وهذا كلّو موجود في الوثيقة المرفقة.
وفي نفس اليوم ذكرت أفعى الإعلام العربي أن الجنوب التونسي سيشهد تحركات احتجاجية على تصريحات الباجي قائد السبسي، وهو ما حصل بالفعل في مدنين!؟ وبالطبيعة انضمت مواقع ميليشيات الإعلام الثورجي للجوقة، وقامت بترويج نفس الخطاب التضليلي المشبوه، وزادت من حدّة الاحتقان والفتنة إلّي وصلت حدّ المطالبة بفصل جنوب البلاد عن شمالها وإعداد خريطة انفصالية!؟ زعمة شنوّة هدف قطر وأذنابها من هذا كلّو!؟
كيما نعرفو ثمّة مشروع جاري العمل عليه لتقسيم المنطقة والسيطرة على ثرواتها. وليبيا قبل الجزائر، مهددة بالتقسيم إلى ثلاثة دويلات واحدة في الشرق وثانية في الجنوب وثالثة في الغرب قد تتمدّد لتشمل جزء من تونس...
هاذاكا علاش المطلوب التعجيل بإنجاز الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية، باش نفقعو الدّمّالة، ونحميو بلادنا ديمقراطيا عن طريق صناديق الاقتراع.
المرزوقي عمل مغالطة أولى للرأي العام بادّعاؤوا أن الباجي اتهم مليون ومئة ألف من ناخبيه بأنهم "إرهابيّون ومتشدّدون"!! وزادت "الجزيرة نت" فوّحتها بادعاءها أن الباجي اتهم ناخبي المرزوقي بأنهم "تكفيريّون"!؟ وهذا كلّو موجود في الوثيقة المرفقة.
وفي نفس اليوم ذكرت أفعى الإعلام العربي أن الجنوب التونسي سيشهد تحركات احتجاجية على تصريحات الباجي قائد السبسي، وهو ما حصل بالفعل في مدنين!؟ وبالطبيعة انضمت مواقع ميليشيات الإعلام الثورجي للجوقة، وقامت بترويج نفس الخطاب التضليلي المشبوه، وزادت من حدّة الاحتقان والفتنة إلّي وصلت حدّ المطالبة بفصل جنوب البلاد عن شمالها وإعداد خريطة انفصالية!؟ زعمة شنوّة هدف قطر وأذنابها من هذا كلّو!؟
كيما نعرفو ثمّة مشروع جاري العمل عليه لتقسيم المنطقة والسيطرة على ثرواتها. وليبيا قبل الجزائر، مهددة بالتقسيم إلى ثلاثة دويلات واحدة في الشرق وثانية في الجنوب وثالثة في الغرب قد تتمدّد لتشمل جزء من تونس...
هاذاكا علاش المطلوب التعجيل بإنجاز الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية، باش نفقعو الدّمّالة، ونحميو بلادنا ديمقراطيا عن طريق صناديق الاقتراع.
التعليقات على الموضوع